نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • الموضوع
      الموضوع
      امسح الكل
      الموضوع
  • المصدر
      المصدر
      امسح الكل
      المصدر
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
97 نتائج ل "معلم الموسيقى"
صنف حسب:
درجة امتلاك معلمي الموسيقى في محافظة العاصمة (عمان) لتكنولوجيا التعليم
هدفت هذه الدراسة التعرف إلى (درجة امتلاك معلمي الموسيقى في محافظة العاصمة (عمان) لتكنولوجيا التعليم). تكونت عينة الدراسة من (28) معلما ومعلمة ممن يدرسون الموسيقى في محافظة العاصمة (عمان)/ المدارس الخاصة خلال الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 2015/2016م. وتم اختيار العينة بالطريقة العشوائية، وبينت نتائج الدراسة أنه لا توجد فروق ذات دلالة لتكنولوجيا التعليم تعزى للجنس (ذكر، أنثى)، وهناك فروق تعزى للخبرة العلمية، أوصت الدراسة بضرورة زيادة وتعظيم استخدامات تكنولوجيا التعليم في مدارس محافظة العاصمة (عمان).
الإعداد المهني التربوي لمعلم التربية الموسيقية تربية خاصة
هدف البحث الحالي دراسة واقع الإعداد المهني التربوي لمعلم التربية الموسيقية التربية الخاصة بكلية التربية النوعية جامعة عين شمس، وكيفية إعداد هذا المعلم لفئات ذوي الإعاقة المختلفة من خلال وضع تصور مقترح لإعداده مهنيا تربويا بكليات التربية النوعية بمصر. وهذا من خلال دراسة حالة تحليلية للوائح والأدبيات، كذلك مقابلة شخصية غير مقننة لتعرف واقع إعداد المعلم النوعي بأقسام التربية الخاصة بكلية التربية النوعية جامعة عين شمس.
أثر كثافة المعلومات ببرنامج كمبيوترى قائم على الرسوم المتحركة فى إكساب بعض المفاهيم العلمية لدى طلاب كلية التربية الموسيقية بجامعة حلوان
هدف البحث: تصميم برنامج كمبيوتر قائم على الرسومات المتحركة التعليمية لتنمية بعض المفاهيم الهارمونية لطلاب كلية التربية الموسيقية، أحدهما قائم على (الرسومات المتحركة قليلة التفاصيل) والأخر قائم على (الرسومات المتحركة كثيرة التفاصيل ). إجراءات البحث: أولا: تناول مراحل تصميم برنامج الرسومات المتحركة التعليمية وإنتاجها. ثانيا: بناء أدوات القياس، الاختبار التحصيلي، ثم إجراء التجربة الاستطلاعية، وأخيرا إجراء التجربة الأساسية. وأسفرت نتائج البحث في مجملها عن إثبات صحة الفروض الأول؛ والتي توكد تفوق المجموعتين التجريبيتين (طلاب الفرقة الثانية بكلية التربية الموسيقية) سواء التي تعلمت عن طريق البرنامج قليل التفصيل، أو التي تعلمت عن طريق البرنامج كثير التفاصيل في القياس البعدي من الاختبار التحصيلي لمادة الهارموني. وهذا يؤكد أن برنامج الكمبيوتر القائم على الرسومات المتحركة التعليمية الكثيف والقليل التفاصيل، يحققان فاعلية في تعلم مادة الهارمونى لطلاب الفرقة الثانية لكلية التربية الموسيقية. ويفسر الباحث ذلك بان الرسوم المتحركة قد ازداد استخدامها بشكل كبير في العملية التعليمية، لما لها من قدرة على تمثيل الموضوع المراد تعلمه بأساليب فكاهية وشيقة وبالتالي تعمل على الحفاظ على الدافع نحو التعلم. كما أنها تساعد على تقديم المحتوى التعليمي بشكل غير تقليدي، وتعمل على جذب انتباه المتعلمين، وتساعدهم على فهم الأجزاء التي قد يجدوا صعوبة فيها عند دراستها باتباع الطرق التقليدية.
مدى توافر معايير جودة البرنامج الأكاديمي في برنامج إعداد معلمي الموسيقى في الجامعة الأردنية من وجهة نظر الطلبة في التخصص
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة واقع مدى توافر معايير جودة البرنامج الأكاديمي في برنامج إعداد معلمي الموسيقى في الجامعة الأردنية من وجهة نظر الطلبة في التخصص، وقد تكون مجتمع الدراسة من جميع افراد الطلبة في التخصص، والبالغ عددهم (53) طالباً وطالبة، ممن هم على مقاعد الدراسة في تخصص التربية الموسيقية والأداء الموسيقي. واتبعت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي، واعتمدت على جمع المعلومات للدراسة، وبينت نتائج الدراسة مدى ملاءمة برنامج البكالوريوس في إعداد معلم التربية الموسيقية في الجامعة الأردنية، نتيجة لتطبيق لكل معيار من معايير ضمان الجودة في برنامج إعداد معلمي التربية الموسيقية في الجامعة الأردنية، فيما عدا مجال المرافق والتجهيزات الفنية، مما لا يوجد كفاية لتطبيق هذا المعيار. وفي ضوء النتائج، أوصت الدراسة جميع القائمين على العملية التربوية بضرورة زيادة الاهتمام بالبرامج التأهيلية لمعلم التربية الموسيقية من خلال العمل على تصميم وتنفيذ برامج تدعم هذا البرنامج وتطويرها بما يتناسب مع تطبيق معايير ضمان الجودة لتأهيل معلم التربية الموسيقية.
استخدام الموسيقى التصويرية في تنمية التذوق الموسيقي لدى طالب كلية التربية النوعية
يهدف البحث الحالي تنمية التذوق الموسيقي لطالب كلية التربية النوعية قسم التربية الموسيقية، وفي سبيل ذلك قامت الباحثة بتحديد بعض الأفلام التي اقتبست موسيقى تصويرية عالمية كما اختارت مشاهد ملائمة مصحوبه بتلك النماذج من المؤلفات العالمية، واتبعت الباحثة المنهج التجريبي، وقسمت العينة للمجموعتين إحداهما ضابطة والأخرى تجريبية من طلاب الفرقة الأولى بكلية التربية النوعية بقسم التربية الموسيقية جامعة بورسعيد، حيث تم تدريس الطريقة المقترحة لطلاب المجموعة التجريبية من خلال ثلاثة جلسات تم عرض ثلاثة مشاهد مختلفة من أفلام عربية، كما قامت الباحثة في الإطار النظري للبحث بعمل مبحث في التذوق الموسيقي من حيث تعريفه وأهدافه وأهميته، ومبحث أخر في الموسيقى التصويرية تناولت فيه تعريف الموسيقى التصويرية وتاريخها وأهميتها، وكانت الجلسة الأولى للمؤلف الموسيقي يوهان سبيستيان باخ (Johann Sebastian Bach) ومشهد من فيلم \"أنا الماضي\" والذي يحتوي على موسيقى تصويرية من المؤلفات العالمية وهيToccata and Fugue in Dminor BWV. 565 ، وكانت الجلسة الثانية عن المؤلف الموسيقي جون برامز Johannes Brahms والمقطوعة المقتبسة من تأليفه Symphony No.3, 3rd Movement في أحد مشاهد الفيلم العربي \"حكاية العمر كله\"، أما الجلسة الثالثة تناولت المؤلف الموسيقي المؤلف رحمانينوف(Sergei Rachmaninov) والمقطوعة المقتبسة من مؤلفاته Prelude in c. Sharp Minor Op. 3, No. 2 في أحد مشاهد الفيلم العربي \"شارع الحب\"، وتم إعداد اختبار لقياس التذوق الموسيقي للتحقق من صحة هدف البحث، وتوصلت من خلالها إلى فعالية الطريقة المقترحة وأهمية الاستفادة من الصوت المصاحب للصورة في المشاهد السينمائية لبعض الأفلام، وأثر ذلك على تنمية التذوق الموسيقى لدى الطالب دارس التربية الموسيقية.
استخدام الذكاء الموسيقي والذكاء الحسي الحركي فى تدريس اللغة الانجليزية للمرحلة الابتدائية
تبحث هذه الدراسة في تأثير ذكائين من نظرية الذكاءات المتعددة لغاردنر، وهذان الذكاءان هما الذكاء الموسيقي والذكاء المتعلق بالحركة الجسدية، وهما ذكاءان ترى الدراسة أنه من الواجب تعزيزهما لاكتساب المعرفة واستثمارها في مجال تعليم اللغة الانجليزية كلغة أجنبية، ولقد أجريت هذه الدراسة في المدارس الحكومية لدولة الكويت في فصل الربيع من العام الأكاديمي 2009 / 2010، حيث قام عشرة من المدرسين المتدربين بتوزيع استبيان (قم ماكينزي ببنائه عام 1999) على طلاب الصفين الرابع والخامس الابتدائي، وقد تكونت عينة من الدراسة من 65 طالب في الصفين الرابع والخامس الابتدائي، وقد تكونت عينة عشوائي من المدارس الكويتية الحكومية، وقد تم اختيار طلاب من هذين الصفين فقط، لأن هؤلاء الطلاب درسوا اللغة الإنجليزية لمدة ثلاث أو أربع سنوات، بينما طلاب الصفوف الثلاثة الأولى يتمتعون بمهارات محدودة في اللغة الإنجليزية لا تتجاوز مهارتي الاستماع والمحادثة وجزءً يسيراً من مهارتي الكتابة والقراءة، وقد تألف الاستبيان من 16 فقرة، تتعلق بكل ذكاء من الذكاءات الثمانية التي اقترحها غاردنر، وقد تم تحليل البيانات المستخلصة من الاستبيان إحصائياً بواسطة التحليل الإحصائي (SPSS) ، كما استخدم الإحصاء الوصفي والاستنتاجي في تحليل النتائج. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن هناك فروقاً ذات أهمية إحصائية فيما يتعلق بأفضليات الطلبة بالنسبة للذكاءات المتعددة، وترتبط تلك الأفضليات بشخصية الطلبة والعادات الثقافية وقدراتهم الفطرية أكثر من ارتباطها بالمراحل العمرية لنمو الأطفال.
أثر الدورات التدريبية في تطوير معلمي الموسيقا في المدارس الحكومية في الضفة الغربية من وجهة نظر المعلمين ومدراء مدارسهم
يهدف البحث إلى الكشف عن الأثر الذي يتركه الإعداد والتدريب الأكاديمي لمعلمي الموسيقا على أدائهم التدريسي خلال عملهم، وكذلك التعرف على احتياجات المعلمين والمعلمات لبرامج التدريب الملائمة والتأكد من أن المشروع يحقق أهدافه الموضوعة. ولتحقيق هذه الأهداف صمم الباحث استبانة لقياس ذلك، ولقد أظهرت نتائج الدراسة أن معلمي ومعلمات الموسيقا الذين التحقوا بهذه الدورات اكتسبوا مهارات وأساليب جديدة بدرجة عالية بلغت نسبة (٧٤%). وبينت النتائج أن المعلمين اكتسبوا طرائق جديدة لعرض الأغاني والأناشيد المدرسية وتقديمها بطريقة أفضل واكتسبوا مهارات جديدة في تكوين الجوقات الموسيقية ومهارات جديدة لتحقيق الاتصال والتواصل من خلال الموسيقا حيث حصلت هذه الأساليب والمهارات على أعلى نسبة بين الفقرات. وأظهرت النتائج أيضاً أن هناك فروقًاً ذات دلالة إحصائية بين مجالات الاستبانة الأربعة بين المجال الثاني والأول لصالح المجال الثاني، وكذلك بين المجال الثالث والأول لصالح المجال الثالث. ولم تظهر النتائج أية فروق ذات دلالة إحصائية بين استجابة المعلمين ومدراء مدارسهم وهذه النتيجة تفيد بأن معلمي الموسيقا ومدراء مدارسهم على قناعة تامة بأن التدريب الذي تلقاه المعلمون ساهم بشكل رئيس في تطوير معلوماتهم وأساليبهم ومهاراتهم وقدراتهم وأنهم وظفوا هذه الخبرات الموسيقية الجديدة في عملية التعليم. كما لم تظهر النتائج فروقاً ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير الجنس، والخبرة، والمؤهل الأكاديمي، وعدد الدورات. وخلص الباحث إلى عدد من التوصيات كان أهمها : ١. ضرورة عقد المزيد من الدورات اللازمة لمعلمي الموسيقا وإطلاعهم على الأساليب الحديثة والتطور التكنولوجي الذي حدث في مجال تخصصهم، ٢. وكذالك عقد دورات جديدة لباقي المعلمين الذين لم يلتحقوا بهذه الدورات حيث التحق بهذه الدورات نسبة ٥٠% من المعلمين فقط. ٣. التركيز على الجوانب العملية في الدورات التدريبية خصوصاً وأن نتائج البحث قد بينت حاجة المعلمين للمزيد من الدورات الخاصة بالعزف. ٤. اتباع ما يعرف بمدخل الإعداد والتدريب القائم على الكفاءات (Competency-BasedTeacher Education) في التعرف على الكفاءات التدريبية اللازمة لمعلمي الموسيقى عند رصد وتقدير الاحتياجات التدريبية لهم. ٥. تؤكد نتائج البحث أن المشروع يعمل على إنجاز أهدافه المرحلية.